طيز ابنتي المراهقة الشرموطة جننتني و خلتني أنيكها أحلى نيك محارم
سكس مترجم - افلام سكس - افلام سكس HD - افلام سكس مترجم - افلام سكس مترجمة - افلام سكس محارم
قصص سكس لما مامات صاحبي بززات عليا نمارس الجنس معاها و انا نفاجئت فالاول فاش بدات كتقدب ليا حيت انا كنت كنجي لعند صاحبي كل النهار منين كانت عندي عشر سنين و ديما كنا كنلعبو بدارهم حتى كبرنا و دابا ولينا فالثانوية انا و اياها و عمري و ليت فعمري 18 العام , هي كانت ديما كتهلا فيا و كتعطيني الماكلة و حتى الا ماكنتش كتخلي ليا حقي حتى كنجي و ليت حاس براسي بحالا ساكن معاهم كتر من دارنا .
افلام نيك مترجمة - تحميل افلام سكس - سكس - سكس امهات - سكس جديد - سكس امهات مترجم
واحد النهار دخلت الدار و ملقيتش صاحبي قالت ليا ماما من الكوزينة بلي خرج يتلاقى مع صاحبتو و أنا كنت عارفو صافي دابا غادي يبقى نهار كلو برا معاها قلت ليها صافي انا غادي ندخل البيتو نتسناه حتى يجي و منين دخلت شديت البي سي لقيتو مخلي فيديو ديال البورن فيها جوج قحبات زعرات كيمصو زب راجل و كتغنجو عليه و و هو حس بزبو قوم و مقدرش يقاوم , منين تأكد بلي مامات صاحبو باقا فالكوزينا و حيت هي ممولفاش دخل عليهم منين كيكون هم ولدها فالبيت , خرج زبو من سروالو و كب كريم فيديه لي كان صاحبو مخليه فجنب ناموسيتو و منين خدم الفيديو شد زبو و بدا يحلب و يحلب فيه حتى حس بزبو ولا قاااسح و هاديك ساعة تحل الباب و مامات صاحبو دخلات عليه و عصلاتو و هي تبدا ضحك و سدات الباب و جلسات حداه فالظلام قالت ليه شفتي الفيديو لي خليت ليك كان مصدوم زبو باقي مقوم بين يديه و هو يقول ليها نتي لي خليتي هاد الفيديو و هي تشد ليه فزبو و قالت ليه اه انا بغيت نسخنك باش نقدر نبردك و هي تحلب ليه زبو حتى غمض عينيه و عبطات ليه على زبو كتمص و تلحسو ليه بفمها و هو حاول يقول ليها لا اشنو كديري ا خالتي واش حماقيتي قالت ليه متخافش ا زين ديالي هادشي غادي يبقى بيناتنا و متعرفش شحال تسنيتك تكمل 18 باش اخيرا تقدر تحويني و حيت هوا عمرو سمع مرا كتهدر هاكا مابقاش ككيشوفها خالو و لا مامات صاحبو و لا باغي حتى هو يحويها .
و بالخصوص ملي حيدات كاع حوايجها باش تبقى عريانة قدامو و شدات فبزازلها لي كانو كبار بزاف و مهضاتهم على وجهو و شداتو من عنقو و بدات كترضعو كي شي دري صغيور و هو مصمص ليها بزازلها حتى خاها كتغوت و من بعد شدات ليه يديها و حصات فوق طبونها الحمر الكبير و وراتو شنو يدير باش يفرحها و بدات كيحك ليه فصرمها و منين قالت ليه يلحسها هبط وجهو بين فخديها العامرين و خرج لسانو و بدا يلحسو ليها و هي كتحرك طبونها على وجهو باش دعكو على فمو و منين دخل لسانو لثقبة طبونها شدات بزازلها و بدات كتغوت بطريقة بحال القحاب لي كان كيتفرج فيهم هو و صاحبو ديما فالافلام ديال السكس .
و من بعد خلاتو يجرب جنس فموي لزبو لاول مرة فحياتو و كان ديما كيحلم بفم شي بنت فزبو تمصو ليه و تلحسو ليه كيما فالافلام و لكن فاش جربها كان الاحساس قوي و خصوصا حيت هي مرا بالغة و مولفة مص الزب كانت كتعرف كيفاش تدلك ليه و زبو و ترضعو ليه و تلحسو من بيضاتو حتى توصل لراس زبو لي كان كلو رغوة صوتو زاد مع كل لحسة قوية و منين شافتو و لا سخون بزاف بزاف , تكات فوق الناموسية و حلات رجليها و فارقت فتحة طبونها بيديها و دارت صبعها على ثقبتها قالت ليه دخلو هنا و متخرجوش حتى زبك يولي رطب بحال الزبدا . هو نفد هدرتها و منين دخلو فيها و حس بطبونها كيبال الا كيعنف ليه زبو ولا كيتحرك بلا ميشعر بحال شي غريزة ركبات ليه ف الجسم ديالو و بدا يتحكر و كيخبط فيها و منين طبونها تجمع منين وصلات هو تبعها و قذف فقاعها حتى طاح فوقها و وجهو دارو بين بزازلها .
ما زلت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها ولا زلت اغرم بها أكثر من ذي قبل؛ فكل يوم يمر يكبر حبها في قلبي ولا أدر ما أفعله على الرغم من معرفتي بخطأ ما أفعله و تفعله معي. بدأ قصة غرامي معها و أنا في طور المراهقة إذ كنت يافعاً في المرحلة الأولى من الثانوية وكنت حينها شابا طبيعيا ومتفوقا في دراستي وملتزما نوعا ما وبعيدا كل البعد عن الشبهات. ذات ليلة و أنا أمر بغرفة أختي وصولاً للحمام شدت سمعي آهات متتاليات فدق قلبي وخشيت أن تكون أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام قد أصابها مكروه. كانا والداي قد أغلقا عليهما بابهما وكنت أنا في الخارج. أسرعت إليها و دفعت الباب لأتيبس في موقفي ولتصرخ أختي في وجهي! كانت أختي تلعب في فرجها فاتحة ساقيها المبرومين اللامعين فيد يف فرجها و ألأخرى في بزازها! صاحت فزعة ووضعت كفها بين وركيها تداري فرجها الذي لمحته مشعراً!! لحظات وقفتها توقف لها قضيبي وبلعت ريقي وهمست: أنا آسف..فكرتك بتتوجعي…!! أغلقت الباب ورائي ومن ساعتها وفضولي تجاه أختي يزداد وهو ما انقلب إلى غرام وتعلق بها!
سكس امهات مترجم - سكس امهات اون لاين - سكس HD - تنزيل سكس اجنبي مترجم - نيك طيز الام - فيلم نيك كس الاخت
كنت بالإضافة لأختي و أمي وثلاثة أخوة من الذكور , إذ والدي توفي منذ زمن طويل, نعيش في منزل واحد في مدينة الفيوم وهو ما لم يكن كبيرا بحيث يكون لكل شخص منا غرفة خاصة به ولذلك كنت كثيرا ما أدخل في نفس الغرفة التي تنام بها أختي فتتلاقى نظراتنا وتحمر خدودها وتبسم و انا أبادلها الابتسامات. كنت أبحث في كتبها وأقرأ بعض المجلات التي تحضرها من المدرسة إضافة إلى الروايات الغرامية وكتب مذكرات لصاحباتها. بدأت أتجسس على أختي وهي نائمة شبه عارية يعني بالبودي و الفيزون الضيق او الشورت و البلوزة الضيقة الملتصقة فوق صدرها وكنت أحاول أن أنظر لأماكن حساسة من جسدها خصوصا أن دخولي للغرفة غير مشكوك فيه. ثم أنني بدأت أسرق بعض ثيابها الداخلية. كيلوتات ستيانات من دون أن تدري، وكنت مرات أسهر الليل حتى منتصفه وأدعي أن أذاكر وعندما أتأكد أنها نامت كنت أتقرب منها وأنظر إليها وأحاول أن أحتك بها ثم سخن بقوة فتطاولت يدي إلى بزازها أتحسسها و أنا أدلك قضيبي بقوة حتى دفقت حليبي! بسرعة هرولت للخارج وخشيت أن نفضحني إلا أنها في اليوم التالي , وكنت أتحاشى النظر إليها أو أن تراني خائفا من ردة فعلها, لم تخبر أحد وعدى الأمر بسلام. توقفت فترة عن هذه الأفعال لكني عدت لها مرة أخرى بعد فترة وأيضا رأتني وأنا أخرج من الغرفة ومعي بعض ملابسها الداخلية. بمرور الأيام بتُ عشيق أختي في الحرام وأضاجعها مضاجعة الأزواج في خيالي! ذات مرة نادتني وأخذت تسألني لماذا أفعل هكذا والذي أريده وهي تبسم لي فاعلمتها بحقيقة اني أشتهيها فتطور الأمر حتى صارت تناديني للغرفة في منتصف الليل وتسألني عن هذه الأمور وكنا نتعرى في بعض المرات وأمارس معها الجنس من فوق الهدوم و أرقد فوقها و احتك بها.
مرت فتره على هذا الأمر ثم تزوجت أختي من ابن عمي وتوقفنا عن ذلك لبضعة شهور. ولأن زوج أختي كان يعمل في مدينة أخرى ولظروف عمله لا يستطيع أن يحضر إلا أيام قليلة في الشهر، كانت أختي في أغلب الأسبوع تنام عندنا في بيتنا لأن بيت زوجها قريبا من بيتنا وكانت في بعض الأيام تذهب هناك وكنت أنا الحق بها ومن دون أن نشعر شيئا فشيئا عدنا لما كنا عليه وراحت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها أتلذذ بها بقوة وهي ايضاً لانها كانت مفتوحة لا خوف على عذريتها فصرنا نمارس الجنس بل وعريانين تماما من دون أي ثياب. استمرا ذلك فترة طويلة وأنا بصراحة لم أكن أريد أن نتوقف لكن أختي كانت مرات تحس بخوف وتريد أن نتوقف لكن لغياب زوجها تعود لتوافق سريعاً. ظللنا على تلك الحال أكثر من سنة فيها استبحت عورات أختي كلها ومفاتنها فلحست لها فرجها و بلغتها نشوتها ومصت لي قضيبي حتى دفقت في فمها وأتيتها من دبرها الضيق وغرقنا في العسل حتى همست لي وهي تقبلني: أنت بتمتعني أكتر من جوزي ..انت كارثة…أوعى تسيبني…!! وبعد أن أنهت أختي دراستها انتقلت مع زوجها لمكان عمله للعيش هناك في القاهرة، وتوقف الموضوع نهائيا وبدأنا في النسيان. وبعد أن تخرجت أنا من دراستي الثانوية شاء القدر و التنسيق أن يرميني في الجامعة في نفس المحافظة التي تسكن بها أختي وسكنت عندهم في السنة الأولى! في بداية إقامتي عندهم كنا نحاول أن نتظاهر أن شيئا بيننا لم يحصل حتى عندما نكون بمفردنا ولككنا بعد مدة عدنا لنمارس الجنس و نغترف منه بشبق بالغ و لكن هذه المرة على فترات قليلة فقط.